من جراء الفهم الملغوط للوعي الاجتماعي،
تحولت فرص النمو والانطلاق، في المجتمع العربي،
إلى مهاوٍ تزيد من تعقيد المشكلة .
أساليب
التربية والتنشئة الاجتماعية ، تسود فيها
قيم التلقين والتلقي والفردية ، القائمة
على نفي حاجة الإنسان إلى التعاون والتآلف مع الآخرين.
أضاع العالم العربي الكثير من الفرص
السانحة ، التي كان بإمكانه أن
يغتنمها ، ويترجمها إلى
حقائق اجتماعية وثقافية تطور واقعه ،
وتنهي الكثير من مشاكله وأزماته.
No comments:
Post a Comment